اتهام طبيب أمريكي بالاعتداء الجنسي على أطفال يقل عمر بعضهم عن ثلاثة أشهر
26 فبراير 2010 by: trtr388
اتهم طبيب أطفال في ولاية ديلاوير الأمريكية بالاعتداء الجنسي على 103 طفلا مريضا في أثناء إجراء الفحوص الطبية لهم بطريقته المعروفة باسم " بي بيز".
وقال ممثلو ادعاء في منطقة ويلمينجتون بولاية ديلاوير إن إيرل برادلي اتهم باغتصاب والاعتداء على 102 طفلة ، تقل أعمار بعضهن عن ثلاثة أشهر ، وطفل واحد وتصويره بعض تلك الاعتداءات.
وقال المدعي العام بياو بايدن ، نجل نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن " هذه الجرائم ارتكبت ضد أكثر الأشخاص ضعفا بيننا ضد من لا يستطيعون التعبير عما حدث".
ووجه إلى برادلي 471 اتهاما بارتكاب جرائم جنسية ضد 103 أطفال أكبرهم يبلغ من العمر 13 عاما.
وقيل أن الاعتداءات على طريقة وقعت أثناء ممارسة برادلي لطريقته التي تماثل ألعاب ديزني ، حيث حصل الطبيب على ثقة الأطفال ثم أخبر أولياء أمورهم أنه يتحدث إليهم على انفراد في غرفة خاصة مملوء بأراجيح صغيرة حيث يحصلون فيها على ألعاب وحلوى ومثلجات.
وذهبت محاولة لاتهام برادلي في عام 2005 أدراج الرياح لنقص الأدلة ورفض أحد القضاة إصدار مذكرة تفتيش لمكتبه ، وفقا لما ذكرته صحيفة (ويلمينجتون نيوز جورنال).
وافتتح برادلي عيادته في عام 1994 في بلدة لويس الساحلية الخلابة في ديلاوير حيث حول فيها غرف (بينوكيو) و(عروسة البحر الصغيرة) إلى حجرات تعذيب ، وفقا لما ذكرته الاتهامات الموجهة إليه.
وتقول الشرطة وممثلو الادعاء إن برادلي ، وهو رجل قصير ممتلئ الجسم خفيف الشعر ، أبقى ضحاياه معلقين رأسا على عقب في بعض الأحيان وصرخ فيهم أثناء ممارسته أفعاله الجنسية معهم، وفقا لما ذكرته الصحيفة.
وقال المدعي العام بياو بايدن ، نجل نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن " هذه الجرائم ارتكبت ضد أكثر الأشخاص ضعفا بيننا ضد من لا يستطيعون التعبير عما حدث".
ووجه إلى برادلي 471 اتهاما بارتكاب جرائم جنسية ضد 103 أطفال أكبرهم يبلغ من العمر 13 عاما.
وقيل أن الاعتداءات على طريقة وقعت أثناء ممارسة برادلي لطريقته التي تماثل ألعاب ديزني ، حيث حصل الطبيب على ثقة الأطفال ثم أخبر أولياء أمورهم أنه يتحدث إليهم على انفراد في غرفة خاصة مملوء بأراجيح صغيرة حيث يحصلون فيها على ألعاب وحلوى ومثلجات.
وذهبت محاولة لاتهام برادلي في عام 2005 أدراج الرياح لنقص الأدلة ورفض أحد القضاة إصدار مذكرة تفتيش لمكتبه ، وفقا لما ذكرته صحيفة (ويلمينجتون نيوز جورنال).
وافتتح برادلي عيادته في عام 1994 في بلدة لويس الساحلية الخلابة في ديلاوير حيث حول فيها غرف (بينوكيو) و(عروسة البحر الصغيرة) إلى حجرات تعذيب ، وفقا لما ذكرته الاتهامات الموجهة إليه.
وتقول الشرطة وممثلو الادعاء إن برادلي ، وهو رجل قصير ممتلئ الجسم خفيف الشعر ، أبقى ضحاياه معلقين رأسا على عقب في بعض الأحيان وصرخ فيهم أثناء ممارسته أفعاله الجنسية معهم، وفقا لما ذكرته الصحيفة.
