جامعة الملك سعود من أفضل 200 جامعة عالمية والأولى عربياً
30 يوليو 2009 by: trtr388حققت جامعة الملك سعود بالرياض انجازًا جديدًا باقتحامها نادي أفضل 200 جامعة عالمية محافظة على الترتيب الأول عربيًا وإسلاميًا.
وطبقاً للتصنيف العالمي الإسباني الشهير للجامعات (ويبو ماتركس) www.webometrics.info فقد انضمت جامعة الملك سعود إلى نادي أفضل مائتي جامعة عالمية بتحقيقها المرتبة 197 بين الجامعات العالمية وفقا للتصنيف العالمي، وذلك في انجاز غير مسبوق للجامعات العربية والإسلامية.
فقد حافظت جامعة الملك سعود على المركز الأول على مستوى العالم العربي والعالم الإسلامي والشرق الأوسط وأفريقيا، وحققت المرتبة 21 على مستوى آسيا ، بحسب ما نشرت جريدة سبق
وكانت جامعة الملك سعود تحتل في عام 2007 المرتبة (3259)، ثم تقدمت إلى المركز (380) في يوليو 2008م، وإلى المركز (292) في يناير 2009م ، ثم قفزت إلى (197) في يوليو الماضي، وهو إنجاز لم يتحقق لكثير من الجامعات العالمية في هذه الفترة القصيرة.
وأكد وكيل وزارة التعليم العالي للتخطيط والمعلومات الدكتور: عبد القادر الفنتوخ لـ"سبق" أن التقدم الملحوظ للجامعات السعودية في هذا التصنيف العالمي يعكس اهتمام هذه الجامعات بالقضايا التطويرية وتحسين حضورها العالمي، ونوه الدكتور الفنتوخ إلى انفراد 3 جامعات عربية وكلها سعودية ولأول مرة في أفضل 100 جامعة أسيوية وهي: جامعة الملك سعود، وجامعة الملك فهد، وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وتصنيفاتها الآسيوية 21 و 31 و 88 على التوالي.
وصرح الدكتور: الفنتوخ بأن التطور الكبير الذي يشهده التعليم العالي وإنجازاته في المملكة أكبر بكثير من التقدم في هذه التصنيفات، إلا أن هذه التصنيفات العالمية أنصفت الجامعات السعودية التي اعتنت بالمزيد من القضايا التطويرية.
كما أشار وكيل الوزارة أن المملكة ولأول مرة تدخل في القائمة العالمية لأفضل الدول أداءً في التعليم الجامعي والذي يحوي على أفضل 45 دولة مرتبة على حسب أداء التعليم العالي في جامعاتها حيث يتم التقييم بناء على أربعة معايير تعكس تقدم مؤسسات التعليم العالي فيها، وقد كانت المملكة الدولة العربية الوحيدة في هذه القائمة محتلة المركز 30 من بين دول العالم.
وأكد الفنتوخ أن الوزارة والجامعات السعودية لديها الكثير من المؤشرات لتطوير التعليم الجامعي وتحسين مخرجاته وتتم متابعتها بشكل مستمر؛ لإكساب الخريجين المعرفة الكافية والمهارات اللازمة لتجهيزهم لسوق العمل وخدمة المجتمع والمشاركة الفاعلة في التنمية الوطنية، وفيما يخص التقدم في التصنيفات العالمية ذكر الدكتور الفنتوخ أنه يتم الاستئناس بها من أجل عملية التطوير والمقارنة، وتستفيد منها الجامعات السعودية في تعاونها وتعاقدها مع الجامعات العالمية وأعضاء هيئة التدريس المتميزين.
وذكر الفنتوخ بأن معالي وزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري يتابع شخصيًا وبشكل مستمر البرامج التطويرية وتحسين الجودة في التعليم العالي بالمملكة العربية السعودية وعالميته.
وكانت جامعة الملك سعود خلال العامين الماضيين أطلقت مبادرات وبرامج تطويرية انعكست على المكانة العالمية التي حازتها، حيث بدأت تصعد بتصنيفها في خارطة التصنيف العالمي، حيث برامج كراسي البحث، برنامج (النانو)، استقطاب علماء نوبل، مراكز التميز، وادي الرياض للتقنية، المعامل الخارجية (satellite labs)، التوأمة العلمية العالمية، ريادة الأعمال، الأوقاف، السنة التحضيرية، الجودة والاعتماد الأكاديمي، تطوير أعضاء هيئة التدريس، المشاريع الإستراتجية لمنشآت توسعية في البرامج الأكاديمية والصحية وغيرها من البرامج التي قادت إلى تطور أداء الجامعة على المستويين البحثي والأكاديمي.
وفيما يلي أخر تصنيف صدر في يوليو الماضي برتيب جامعات المملكة والجامعات العالمية طبقًا لتصنيف (ويبوماتركس) الإسباني يوليو 2009م.
*معهد (ماساتشوستس) للتكنولوجيا الولايات المتحدة الأمريكية، الأولى
*جامعة (هارفارد) الولايات المتحدة الأمريكية، الثانية
*جامعة (ستانفورد) الولايات المتحدة الأمريكية، الثالث
*جامعة (كاليفورنيا) في بيركلي الولايات المتحدة الأمريكية، الرابع
*جامعة (الملك سعود) المملكة العربية السعودية، المرتبة 197
*جامعة (الملك فهد للبترول والمعادن) المملكة العربية السعودية، المرتبة 303
*جامعة (الإمام محمد بن سعود) المملكة العربية السعودية، المرتبة 636
*جامعة (الملك فيصل المملكة) العربية السعودية، المرتبة 993
*جامعة (الملك عبد العزيز) المملكة العربية السعودية، المرتبة 1072
*جامعة (الملك خالد المملكة) العربية السعودية، المرتبة 1268
*جامعة (أم القرى) المملكة العربية السعودية، المرتبة 1968
اربيان بيزنس
وطبقاً للتصنيف العالمي الإسباني الشهير للجامعات (ويبو ماتركس) www.webometrics.info فقد انضمت جامعة الملك سعود إلى نادي أفضل مائتي جامعة عالمية بتحقيقها المرتبة 197 بين الجامعات العالمية وفقا للتصنيف العالمي، وذلك في انجاز غير مسبوق للجامعات العربية والإسلامية.
فقد حافظت جامعة الملك سعود على المركز الأول على مستوى العالم العربي والعالم الإسلامي والشرق الأوسط وأفريقيا، وحققت المرتبة 21 على مستوى آسيا ، بحسب ما نشرت جريدة سبق
وكانت جامعة الملك سعود تحتل في عام 2007 المرتبة (3259)، ثم تقدمت إلى المركز (380) في يوليو 2008م، وإلى المركز (292) في يناير 2009م ، ثم قفزت إلى (197) في يوليو الماضي، وهو إنجاز لم يتحقق لكثير من الجامعات العالمية في هذه الفترة القصيرة.
وأكد وكيل وزارة التعليم العالي للتخطيط والمعلومات الدكتور: عبد القادر الفنتوخ لـ"سبق" أن التقدم الملحوظ للجامعات السعودية في هذا التصنيف العالمي يعكس اهتمام هذه الجامعات بالقضايا التطويرية وتحسين حضورها العالمي، ونوه الدكتور الفنتوخ إلى انفراد 3 جامعات عربية وكلها سعودية ولأول مرة في أفضل 100 جامعة أسيوية وهي: جامعة الملك سعود، وجامعة الملك فهد، وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وتصنيفاتها الآسيوية 21 و 31 و 88 على التوالي.
وصرح الدكتور: الفنتوخ بأن التطور الكبير الذي يشهده التعليم العالي وإنجازاته في المملكة أكبر بكثير من التقدم في هذه التصنيفات، إلا أن هذه التصنيفات العالمية أنصفت الجامعات السعودية التي اعتنت بالمزيد من القضايا التطويرية.
كما أشار وكيل الوزارة أن المملكة ولأول مرة تدخل في القائمة العالمية لأفضل الدول أداءً في التعليم الجامعي والذي يحوي على أفضل 45 دولة مرتبة على حسب أداء التعليم العالي في جامعاتها حيث يتم التقييم بناء على أربعة معايير تعكس تقدم مؤسسات التعليم العالي فيها، وقد كانت المملكة الدولة العربية الوحيدة في هذه القائمة محتلة المركز 30 من بين دول العالم.
وأكد الفنتوخ أن الوزارة والجامعات السعودية لديها الكثير من المؤشرات لتطوير التعليم الجامعي وتحسين مخرجاته وتتم متابعتها بشكل مستمر؛ لإكساب الخريجين المعرفة الكافية والمهارات اللازمة لتجهيزهم لسوق العمل وخدمة المجتمع والمشاركة الفاعلة في التنمية الوطنية، وفيما يخص التقدم في التصنيفات العالمية ذكر الدكتور الفنتوخ أنه يتم الاستئناس بها من أجل عملية التطوير والمقارنة، وتستفيد منها الجامعات السعودية في تعاونها وتعاقدها مع الجامعات العالمية وأعضاء هيئة التدريس المتميزين.
وذكر الفنتوخ بأن معالي وزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري يتابع شخصيًا وبشكل مستمر البرامج التطويرية وتحسين الجودة في التعليم العالي بالمملكة العربية السعودية وعالميته.
وكانت جامعة الملك سعود خلال العامين الماضيين أطلقت مبادرات وبرامج تطويرية انعكست على المكانة العالمية التي حازتها، حيث بدأت تصعد بتصنيفها في خارطة التصنيف العالمي، حيث برامج كراسي البحث، برنامج (النانو)، استقطاب علماء نوبل، مراكز التميز، وادي الرياض للتقنية، المعامل الخارجية (satellite labs)، التوأمة العلمية العالمية، ريادة الأعمال، الأوقاف، السنة التحضيرية، الجودة والاعتماد الأكاديمي، تطوير أعضاء هيئة التدريس، المشاريع الإستراتجية لمنشآت توسعية في البرامج الأكاديمية والصحية وغيرها من البرامج التي قادت إلى تطور أداء الجامعة على المستويين البحثي والأكاديمي.
وفيما يلي أخر تصنيف صدر في يوليو الماضي برتيب جامعات المملكة والجامعات العالمية طبقًا لتصنيف (ويبوماتركس) الإسباني يوليو 2009م.
*معهد (ماساتشوستس) للتكنولوجيا الولايات المتحدة الأمريكية، الأولى
*جامعة (هارفارد) الولايات المتحدة الأمريكية، الثانية
*جامعة (ستانفورد) الولايات المتحدة الأمريكية، الثالث
*جامعة (كاليفورنيا) في بيركلي الولايات المتحدة الأمريكية، الرابع
*جامعة (الملك سعود) المملكة العربية السعودية، المرتبة 197
*جامعة (الملك فهد للبترول والمعادن) المملكة العربية السعودية، المرتبة 303
*جامعة (الإمام محمد بن سعود) المملكة العربية السعودية، المرتبة 636
*جامعة (الملك فيصل المملكة) العربية السعودية، المرتبة 993
*جامعة (الملك عبد العزيز) المملكة العربية السعودية، المرتبة 1072
*جامعة (الملك خالد المملكة) العربية السعودية، المرتبة 1268
*جامعة (أم القرى) المملكة العربية السعودية، المرتبة 1968
اربيان بيزنس