مبتعثات سعوديات مطلوبات امنيا للتزوير
24 فبراير 2010 by: trtr388وضعت مكاتب سياحية سعوديات من المبتعثات للدراسة خارج بلادهن في مأزق عقب استخراج هذه المكاتب السياحية لطالبات الدراسات في الخارج رخص دولية لقيادة السيارات وهن لا يعرفن القيادة
وقال خبراء سعوديون في حديثهم لصحيفة "الحياة" أن مبتعثات سعوديات قد يواجهن احتمال القبض عليهن بتهمة «تزوير» الرخص «الدولية»، لقيادة السيارات التي يحملنها في دول الابتعاث.
وحذّر خبراء من ان الرخص الدولية تستخرج للمبتعثات قبيل مغادرتهن البلاد وهن لا يعرفن قيادة السيارات، ولا تنطبق عليهن شروط استخراج الرخصة الدولية التي تقضي بضرورة حصول حاملها على رخصة قيادة محلية من بلاده.
وأكد رئيس مجلس إدارة مجموعة الطيار للسياحة والسفر ناصر الطيار ان بعض المكاتب السياحية تضع مبتعثات سعوديات في دائرة الخطر، إذ تعمل على استخراج رخص قيادة لهن في مقابل مادي، على رغم جهلهن بكيفية قيادة السيارات.
وحذّر الطيار من انتشار المكاتب السياحية في جميع المناطق والمحافظات من دون وجود رقابة نظامية عليها، مشيراً إلى أن 280 مكتب سفر وسياحة تعمل بشكل نظامي في السعودية، بينما هناك 500 مكتب سياحي تعمل بشكل مخالف للأنظمة.
وأشار الطيار إلى ان الرخصة الدولية تخضع لشروط منها وجود رخصة قيادة خاصة من البلد الذي ينتمي إليه الراغب في استخراج الرخصة الدولية.
وذكر ان كثيراً من الدول باتت تعلم ان السعودية تمنع قيادة المرأة السعودية «ما يجعل من يستخرج هذه الرخص تحت طائلة المساءلة».
وحذّر الطيار من انتشار المكاتب السياحية في جميع المناطق والمحافظات من دون وجود رقابة نظامية عليها، مشيراً إلى أن 280 مكتب سفر وسياحة تعمل بشكل نظامي في السعودية، بينما هناك 500 مكتب سياحي تعمل بشكل مخالف للأنظمة.
وأشار الطيار إلى ان الرخصة الدولية تخضع لشروط منها وجود رخصة قيادة خاصة من البلد الذي ينتمي إليه الراغب في استخراج الرخصة الدولية.
وذكر ان كثيراً من الدول باتت تعلم ان السعودية تمنع قيادة المرأة السعودية «ما يجعل من يستخرج هذه الرخص تحت طائلة المساءلة».






















