السعودية السابعة في مؤشر الضرائب
19 ديسمبر 2009 by: trtr388السعودية في المرتبة السابعة عالميا في مؤشر دفع الضرائب من بين 183 دولة اقتصادية في العالم بحسب دراسة حديثة تقيس مدى السهولة والتكاليف المترتبة على دفع الضرائب في العالم.
وأظهرت الدراسة, التي أصدرتها أمس مؤسسة التمويل الدولية التابعة لمجموعة البنك الدولي ونقلتها صحيفة"الرياض"، دول مجلس التعاون الخليجي في مصاف الدول القيادية لما تتميز به معايير أنظمتها الضريبية.
وكان الترتيب على النحو التالي: حلت قطر في المرتبة الثانية، الإمارات في المرتبة الرابعة، السعودية في المرتبة السابعة، عمان في المرتبة الثامنة، الكويت في المرتبة الحادية عشرة، البحرين في المرتبة الثالثة عشرة.
كما انضمت بعض دول المنطقة إلى وسط القائمة مثل مصر التي حلت في المرتبة المائة والأربعين، واليمن في المرتبة المائة وثمانية وأربعين.
تعريف التكاليف المحتملة وتحقيق عوائد استثمارية:
وتعتبر الدراسة أحد أهم العوامل المفيدة في تعريف التكاليف المحتملة وتحقيق عوائد استثمارية محتملة", حيث شددت الدراسة على أن دول مجلس التعاون الخليجي ما زالت تحظى بأقل مجموع نسب ضريبية وأبسط متطلبات الامتثال الضريبي على الصعيد العالمي.
ووصفت الدراسة التي حملت عنوان "دفع الضرائب ـ2010 "النتائج التي حققتها دول المجلس وبعض الدول العربية بـ" النتائج المحفزة",التي تعكس بكل وضوح وشفافية تمتع هذه الدول بأنظمة ضريبية مميزة مقرونة بمتابعة من الأنظمة القضائية الفاعلة في هذا المضمار.
وقالت الدراسة:" دول مجلس التعاون الخليجي والعديد من دول الشرق الأوسط تحظى بمعايير أنظمة ضريبية تنافسية تعمل على تعزيز وتنمية الاستثمار والأنشطة التجارية والنمو الاقتصادي، وتسلط تلك النتائج الضوء على حقيقة أن هناك العديد من المناطق، قد أضحت مكانا عالميا يسعى إليه جميع رجال الأعمال والمؤسسات في الشرق الأوسط ومن جميع الأقطار الأخرى، وهذا يعني أن هذه الدول سوف تجتذب المؤسسات إذا ما ظلت المعدلات الضريبية منخفضة بصورة عامة، وهناك خطورة في تطبيق ضرائب جديدة من شأنها أن تؤثر على تصنيف تلك الدول".
مفكرة الاسلام
وأظهرت الدراسة, التي أصدرتها أمس مؤسسة التمويل الدولية التابعة لمجموعة البنك الدولي ونقلتها صحيفة"الرياض"، دول مجلس التعاون الخليجي في مصاف الدول القيادية لما تتميز به معايير أنظمتها الضريبية.
وكان الترتيب على النحو التالي: حلت قطر في المرتبة الثانية، الإمارات في المرتبة الرابعة، السعودية في المرتبة السابعة، عمان في المرتبة الثامنة، الكويت في المرتبة الحادية عشرة، البحرين في المرتبة الثالثة عشرة.
كما انضمت بعض دول المنطقة إلى وسط القائمة مثل مصر التي حلت في المرتبة المائة والأربعين، واليمن في المرتبة المائة وثمانية وأربعين.
تعريف التكاليف المحتملة وتحقيق عوائد استثمارية:
وتعتبر الدراسة أحد أهم العوامل المفيدة في تعريف التكاليف المحتملة وتحقيق عوائد استثمارية محتملة", حيث شددت الدراسة على أن دول مجلس التعاون الخليجي ما زالت تحظى بأقل مجموع نسب ضريبية وأبسط متطلبات الامتثال الضريبي على الصعيد العالمي.
ووصفت الدراسة التي حملت عنوان "دفع الضرائب ـ2010 "النتائج التي حققتها دول المجلس وبعض الدول العربية بـ" النتائج المحفزة",التي تعكس بكل وضوح وشفافية تمتع هذه الدول بأنظمة ضريبية مميزة مقرونة بمتابعة من الأنظمة القضائية الفاعلة في هذا المضمار.
وقالت الدراسة:" دول مجلس التعاون الخليجي والعديد من دول الشرق الأوسط تحظى بمعايير أنظمة ضريبية تنافسية تعمل على تعزيز وتنمية الاستثمار والأنشطة التجارية والنمو الاقتصادي، وتسلط تلك النتائج الضوء على حقيقة أن هناك العديد من المناطق، قد أضحت مكانا عالميا يسعى إليه جميع رجال الأعمال والمؤسسات في الشرق الأوسط ومن جميع الأقطار الأخرى، وهذا يعني أن هذه الدول سوف تجتذب المؤسسات إذا ما ظلت المعدلات الضريبية منخفضة بصورة عامة، وهناك خطورة في تطبيق ضرائب جديدة من شأنها أن تؤثر على تصنيف تلك الدول".
مفكرة الاسلام