جائزة الصحافة العربية تعلن الفائزين بجوائزها الشهر المقبل وتأسف لمغالطات الأحمدي المستقيل
12 مارس 2010 by: trtr388 منى المري أمين عام جائزة الصحافة العربية |
اجتمع مجلس جائزة الصحافة العربية في نادي دبي للصحافة بحضور رئيسه خلفان الرومي، وكافة أعضاء المجلس الذي يضم نخبة من كبار الإعلاميين العرب.
وأعلنت الأمانة العامة لجائزة الصحافة العربية عن اعتماد مجلس إدارة الجائزة رسمياً كافة الأعمال المرشحة للفوز في الدورة التاسعة 2009-2010 لجائزة الصحافة العربية في فئات الجائزة الاثنتي عشر بالإضافة إلى ترشيح واعتماد شخصية العام الإعلامية والفائز بفئة العامود الصحافي.
وجاء هذا الإعلان بعد انتهاء إدارة مجلس الجائزة من مراجعة تقارير وتوصيات أعضاء لجان تحكيم الجائزة وتدقيق حيثيات الفوز، وأشار المجلس إلى إنه لن يتم الكشف عن أسماء المرشحين الثلاثة الأوائل عن كل فئة حتى نهاية شهر إبريل المقبل، بينما سيتم إعلام أسماء الفائزين بشكل نهائي خلال حفل توزيع الجوائز والذي يعقد في مساء اليوم الثاني للدورة التاسعة لمنتدى الإعلام العربي في 12و13 مايو2010.
من ناحية أخرى أطلع مجلس إدارة الجائزة على استقالة السيد مطر الأحمدي، وأبدى أسفه حيال المغالطات التي وردت في خطابه وما تضمنه من استهداف للجائزة ومجلسها.
وتوجه مجلس الإدراة بكلمة شكر إلى كافة لجان التحكيم المكونة من 60 عضواً وأثنى على الجهود الطيبة التي بذلوها خلال الأسابيع القليلة الماضية، كما أشاد بإجراءات عملية التحكيم، مشيراً إلى الزيادة الكبرى في عدد حجم المشاركات بعد فتح المجال أمام الصحافة الإلكترونية للمشاركة في الجائزة بما يزيد عن 3500 عمل صحافي من 19 دولة عربية بزيادة نسبتها 13% عن الدورة الماضية.
وأضاف الرومي:"إن كافة المؤشرات التي وصل إليها فريق عمل الجائزة من ناحية حجم المشاركات في هذه الدورة جاءت لتؤكد على أهمية القرار الذي اتخذه مجلس الإدارة والأمانة العامة بإدخال مجموعة من التغييرات لتطوير الجائزة، ومشيراً بشكل خاص إلى فئة الشباب التي احتلت الصدارة من ناحية حجم المشاركات مقارنة بالفئات الأخرى". ونوه الرومي بالمشاركات الواسعة والنوعية في فئة العامود الصحافي لهذا العام.
وسيعقد المجلس اجتماعه المقبل يوم 14 من مايو2010 بعد انتهاء فعاليات الدورة التاسعة لمنتدى الإعلام العربي وحفل الجائزة، لدراسة مواصلة جهود الارتقاء بالجائزة وتطويرها والتحضير لولاية مجلس إدارة جديد.
وجاء هذا الإعلان بعد انتهاء إدارة مجلس الجائزة من مراجعة تقارير وتوصيات أعضاء لجان تحكيم الجائزة وتدقيق حيثيات الفوز، وأشار المجلس إلى إنه لن يتم الكشف عن أسماء المرشحين الثلاثة الأوائل عن كل فئة حتى نهاية شهر إبريل المقبل، بينما سيتم إعلام أسماء الفائزين بشكل نهائي خلال حفل توزيع الجوائز والذي يعقد في مساء اليوم الثاني للدورة التاسعة لمنتدى الإعلام العربي في 12و13 مايو2010.
من ناحية أخرى أطلع مجلس إدارة الجائزة على استقالة السيد مطر الأحمدي، وأبدى أسفه حيال المغالطات التي وردت في خطابه وما تضمنه من استهداف للجائزة ومجلسها.
وتوجه مجلس الإدراة بكلمة شكر إلى كافة لجان التحكيم المكونة من 60 عضواً وأثنى على الجهود الطيبة التي بذلوها خلال الأسابيع القليلة الماضية، كما أشاد بإجراءات عملية التحكيم، مشيراً إلى الزيادة الكبرى في عدد حجم المشاركات بعد فتح المجال أمام الصحافة الإلكترونية للمشاركة في الجائزة بما يزيد عن 3500 عمل صحافي من 19 دولة عربية بزيادة نسبتها 13% عن الدورة الماضية.
وأضاف الرومي:"إن كافة المؤشرات التي وصل إليها فريق عمل الجائزة من ناحية حجم المشاركات في هذه الدورة جاءت لتؤكد على أهمية القرار الذي اتخذه مجلس الإدارة والأمانة العامة بإدخال مجموعة من التغييرات لتطوير الجائزة، ومشيراً بشكل خاص إلى فئة الشباب التي احتلت الصدارة من ناحية حجم المشاركات مقارنة بالفئات الأخرى". ونوه الرومي بالمشاركات الواسعة والنوعية في فئة العامود الصحافي لهذا العام.
وسيعقد المجلس اجتماعه المقبل يوم 14 من مايو2010 بعد انتهاء فعاليات الدورة التاسعة لمنتدى الإعلام العربي وحفل الجائزة، لدراسة مواصلة جهود الارتقاء بالجائزة وتطويرها والتحضير لولاية مجلس إدارة جديد.