زكريا تامر ..
02 ديسمبر 2008 by: trtr388
خواطر تسر الخاطر
هذا ما اخترتة كعنوان لهذى الصفحات ( مدونتى )
قبل زمان الانترنت .. كانت الحياة لا تخلو من مسرات
ليس معنى كلامى ان الانترنت سلبنا مسرات الحياة ..
غير انى عندما فكرت فى اسم لمدونتى
وجدتنى امام حيرة .. و ما اصعب الاختيار
فى هذا الزمان ( الجميل) كنت شغوف بالمطالعة وعندى نهم كبير فى القراءة
فقدت هذه الشهيه واصبح الكتاب " شبه مهجور " فى عالمى الخاص
لهذا عندما فكرت فى اختيار الاسم , اول ما تبادر الى ذهنى ملامح من مطالعاتى وحبى القديم
فى مجلة الدوحة ( القطرية ) كان هناك مقال دورى للكاتب والروائى الساخر
زكريا تامر
كتاب من جيل كانت الكلمة عندهم معطرة ومنمقة ومنثقة وهادفة
وكان ايامها للكلمة جمهور ... جمهور ينتظرها ويحىّ معها ويحتفى بها
كانت مقالت الاستاذ زكريا من نوع ( المسموح رغم انه ممنوع )
نقد غنى ورشيق .. يقفز على حدود المنع باسلوب راقى وساخر
زكريا تامر .. يحمل الجنسية السورية الا انها ينتمى للوطن .. والمواطن فى كل مكان
لهذا كانت مقالاتة تأخذ من الحياة لونها
وتعطى مذاق جديدا مضمخم باللذة والمتعه والالم
ومن خواطر الاستاذ زكريا تامر .. كنا نأخذ
والان احسست ان اختيار مسمى ( خواطر تسر الخاطر ) هو من باب الشكر والعرفان لهذا الرجل
ومن ناحية اخرى هو احياء لشىء بداخلى احببتة واحببت ان يكون معى
لا ادعى انى املك روعة واسلوب وسخرية زكريا تامر .. ولكنها محاولها للتعبير بطريقتة
سيكون هنا مكان لمن يبحث عن الكلمة والطرفة والحكمة .. ولا يخلو من وجهة نظر
قد نتفق فى اراى .. وقد نختلف .. ولكن فى النهاية لن نفترق
اتمنى ان تجدو معنا شىء من روعة ذاك الزمان باسلوب عصرى
.
هذا ما اخترتة كعنوان لهذى الصفحات ( مدونتى )
قبل زمان الانترنت .. كانت الحياة لا تخلو من مسرات
ليس معنى كلامى ان الانترنت سلبنا مسرات الحياة ..
غير انى عندما فكرت فى اسم لمدونتى
وجدتنى امام حيرة .. و ما اصعب الاختيار
فى هذا الزمان ( الجميل) كنت شغوف بالمطالعة وعندى نهم كبير فى القراءة
فقدت هذه الشهيه واصبح الكتاب " شبه مهجور " فى عالمى الخاص
لهذا عندما فكرت فى اختيار الاسم , اول ما تبادر الى ذهنى ملامح من مطالعاتى وحبى القديم
فى مجلة الدوحة ( القطرية ) كان هناك مقال دورى للكاتب والروائى الساخر
زكريا تامر
كتاب من جيل كانت الكلمة عندهم معطرة ومنمقة ومنثقة وهادفة
وكان ايامها للكلمة جمهور ... جمهور ينتظرها ويحىّ معها ويحتفى بها
كانت مقالت الاستاذ زكريا من نوع ( المسموح رغم انه ممنوع )
نقد غنى ورشيق .. يقفز على حدود المنع باسلوب راقى وساخر
زكريا تامر .. يحمل الجنسية السورية الا انها ينتمى للوطن .. والمواطن فى كل مكان
لهذا كانت مقالاتة تأخذ من الحياة لونها
وتعطى مذاق جديدا مضمخم باللذة والمتعه والالم
ومن خواطر الاستاذ زكريا تامر .. كنا نأخذ
والان احسست ان اختيار مسمى ( خواطر تسر الخاطر ) هو من باب الشكر والعرفان لهذا الرجل
ومن ناحية اخرى هو احياء لشىء بداخلى احببتة واحببت ان يكون معى
لا ادعى انى املك روعة واسلوب وسخرية زكريا تامر .. ولكنها محاولها للتعبير بطريقتة
سيكون هنا مكان لمن يبحث عن الكلمة والطرفة والحكمة .. ولا يخلو من وجهة نظر
قد نتفق فى اراى .. وقد نختلف .. ولكن فى النهاية لن نفترق
اتمنى ان تجدو معنا شىء من روعة ذاك الزمان باسلوب عصرى
.
